-تفاصيل الوحدة :مساحة المكتب 80 مترالدور التالتحمامبلازا فيو
متشطب بالكامل
بمقدم 2,392,326
اقساط على 4 سنين
اجمالي السعر 7,974,420
----موقع المشروع
-يقع مول موداد العاصمة الإدارية بالقرب من النهر الأخضر وفندق الماسة.يضمن موقع المشروع القرب الكبير من الحي الحكومي وحي السفارات.يقترب المول بشكل كبير من البرج الأيقوني والحديقة المركزية.سيكون من السهل الوصول لأي مكان بسبب قربه من محور بن زايد الذي يعتبر همزة الوصل بين كافة المناطق داخل العاصمة.كما يقترب Modad New Capital من محطة المونوريل ومطار العاصمة.يقع المول بواجهه مباشره علي البنك المركزي.كما يقترب المول بنسبه كبيره جدا من البورصه المصريه.كذلك يقع المول بالقرب من بنك مصر وبنك القاهره ومنطقه البنوك مما يسهل جميع المعاملات الماليه علي المستثمرين.أيضا يبعد المول عن الحي الحكومي وقصر الرئاسيه بمسافه قليله جدا 3 دقائق فقط.كما يقترب المول من منطقه الوزارات مما يجعله علي مقربه من جميع المصالح الحكوميه.كذلك يبعد المول الخاص بشركه مداد عن مطار العاصمه بحوالي 10 دقائق فقط.أيضا يجاور المول حي التنزهه والتسوق ومسجد مصر الكبير.
خدمات المشروع
البوابات الإلكترونية: يضم المول مداخل إلكترونية تسهل الدخول والخروج وبالتالي عدوم حدوث زحام.الأنظمة التكنولوجية: يتم إدارة مول موداد العاصمة الإدارية بأحدث الأنظمة التكنولوجية لضمان الحصول على تجربة مريحة ومميزة.مكاتب الاستقبال: تعمل مكاتب الاستقبال في المول على مدار اليوم لتوفير تجربة مريحة لأصحاب الوحدات والزوار.المصاعد والسلالم الكهربائية: يتم تسهيل التنفل بين الأدوار المختلفة في المول عن طريق المصاعد والسلالم الكهربائية.شبكات الإنترنت: يحتوي مول Modad New Capital على شبكات إنترنت عالية السرعة، حتى يستطيع أصحاب الوحدات إنجاز أعمالهم في أسرع وقت.غرف اجتماعات: يمكن عقد الاجتماعات في المول في غرف اجتماعات مجهزة على أعلى مستوى.تكييفات مركزية: من أجل الحفاظ على درجة حرارة المول يتم توفير تكييفات مركزية على أعلى مستوى.ماكينات الصراف الآلي: يتم تسهيل التعاملات المالية في موداد مول العاصمة الإدارية من خلال ماكينات الصراف الآلي.
-نبذة عن المطور
-شركة موداد هي واحدة من ضمن مجموعة الشركات التي يملكها رجل الأعمال محمد الحداد، ويمتد تاريخ الشركة في السوق العقاري المصري منذ 12 عامًا، استطاعت خلالها الدخول إلى معظم المناطق في مصر، وتتنوع أعمال الشركة ما بين المشروعات السكنية والمباني التجارية والإدارية والبنوك، وقد قررت مؤخرًا خوض غمار التجربة والدخول إلى العاصمة الإدارية، في ظل التطور العمراني الكبير الذي تشهده مصر خلال السنوات الأخيرة